كلما وجدت المرأة المرضعة في مجتمع نسائي تنهال عليها النصائح من قبل النساء اللواتي خضن تجربة الولادة والرضاعة من قبل. وإذا كان بعض هذه النصائح مفيداً، فإن البعض الآخر لا يتعدى كونه خطأً شائعاً تتناقله الأجيال. ومن بين أكثر الأخطاء شيوعاً مما تتداوله النساء في أحاديثهن ويصححه الأطباء باستمرار، نذكر ما يلي:
• "إذا كان الطفل ممن يطلبون الطعام باستمرار، فمعنى ذلك أن حليب الأم لا يشبعه": خطأ، والحقيقة أن حليب الأم سهل الهضم مما يجعل الطفل يشعر بالجوع بصورة أسرع مما لو كان يتناول الحليب المجفف. ويحدد الأطباء الفترة الفاصلة بين وجبة وأخرى بالساعتين الى ثلاث ساعات.
• " تقليص عدد الوجبات يومياً يساعد في زيادة كمية الحليب لدى الأم": خطأ، والصحيح أنه كلما ازداد عدد الوجبات، تدفقت كمية الحليب أكثر فأكثر. ويشير الأطباءالى أن أفضل طريقة للحفاظ على استمرارية الحليب هي الرضاعة بصورة منتظمة.
• " الحليب المجفف يؤدي الى نوم أفضل"Œ: خطأ، فالباحثون في الحقل الطبي يشيرون الى أن الحليب المجفف قد يؤدي الى نوم "أطول" وليس "أفضل"، لافتين الى الفرق بين العبارتين. فعملية هضم الحليب المجفف تتطلب وقتاً أطول، كما ذكرنا سابقاً، ما يؤدي الى استغراق الطفل في النوم لفترة أطول.
• " يجب عدم الخلط بين رضاعة الثدي والحليب المجفف لكي لا يربك ذلك الطفل فلا يتوقف عن الطعام ": خطأ، فالأم العاملة غالباً ما تعتمد هذه الطريقة من دون أن يؤثر ذلك سلباً على الطفل. وينصح الأطباء الأمهات اللواتي يرغبن باعتماد الطريقتين أن يعوّدن أطفالهن على "القنينة" بدءاً من الأسبوع الثاني ما بعد الولادة.
• " الرضاعة قد تؤثر سلباً على حجم الثدي وشكله": خطأ، فالباحثون يؤكدون أن هذه الاعتقادات خاطئة، مؤكدين فوائد الرضاعة بالنسبة للأم وأبرزها الوقاية من خطر الإصابة بسرطان الثدي، الى أمراض أخرى.
انشاء الله تعجبكم
• "إذا كان الطفل ممن يطلبون الطعام باستمرار، فمعنى ذلك أن حليب الأم لا يشبعه": خطأ، والحقيقة أن حليب الأم سهل الهضم مما يجعل الطفل يشعر بالجوع بصورة أسرع مما لو كان يتناول الحليب المجفف. ويحدد الأطباء الفترة الفاصلة بين وجبة وأخرى بالساعتين الى ثلاث ساعات.
• " تقليص عدد الوجبات يومياً يساعد في زيادة كمية الحليب لدى الأم": خطأ، والصحيح أنه كلما ازداد عدد الوجبات، تدفقت كمية الحليب أكثر فأكثر. ويشير الأطباءالى أن أفضل طريقة للحفاظ على استمرارية الحليب هي الرضاعة بصورة منتظمة.
• " الحليب المجفف يؤدي الى نوم أفضل"Œ: خطأ، فالباحثون في الحقل الطبي يشيرون الى أن الحليب المجفف قد يؤدي الى نوم "أطول" وليس "أفضل"، لافتين الى الفرق بين العبارتين. فعملية هضم الحليب المجفف تتطلب وقتاً أطول، كما ذكرنا سابقاً، ما يؤدي الى استغراق الطفل في النوم لفترة أطول.
• " يجب عدم الخلط بين رضاعة الثدي والحليب المجفف لكي لا يربك ذلك الطفل فلا يتوقف عن الطعام ": خطأ، فالأم العاملة غالباً ما تعتمد هذه الطريقة من دون أن يؤثر ذلك سلباً على الطفل. وينصح الأطباء الأمهات اللواتي يرغبن باعتماد الطريقتين أن يعوّدن أطفالهن على "القنينة" بدءاً من الأسبوع الثاني ما بعد الولادة.
• " الرضاعة قد تؤثر سلباً على حجم الثدي وشكله": خطأ، فالباحثون يؤكدون أن هذه الاعتقادات خاطئة، مؤكدين فوائد الرضاعة بالنسبة للأم وأبرزها الوقاية من خطر الإصابة بسرطان الثدي، الى أمراض أخرى.
انشاء الله تعجبكم