أناملكِ تكشف أسرارك!
اليدان كالمرآة تعكسان الكثير من أسرارالمرأة، والتي من أهمها عمر المرأة الحقيقي، وكف اليد تشير إلى الكثير من الأسرار.
وأصابع اليد أيضاً تحمل الكثير من شخصية المرأة، أما من ناحية العمر فكثير من خبراء التجميل ينصحون المرأة بتكثيف الاهتمام باليدين من أجل الحفاظ على الشباب.
فإذا كان من السهل علينا إخفاء خطوط التجاعيد الأولى، غير أنه من الصعب إخفاء آثار التقدم في السن وآثار البرد والشمس والتغير المفاجئ لدرجات الحرارة والمنظفات على اليدين.
فعندما تتعرض اليدان للشمس بشكل مكثف، تظهر البقع البنية عليهما، ولكن هذه البقع التي تظهر عادة على يدي المرأة ابتداء من عمر الخمسين تظهر أيضاً لدى المرأة الشابة المعرضة لذلك بالوراثة أو التي تتعرض للأشعة فوق البنفسجية بكثرة، ولمعالجة هذه البقع ابتكر بعض اختصاصيي الجلد مساحيق التقشير الكيميائي التي تحفز تجديد الخلايا وتفتح الجلد. كذلك يجب استخدام الكريمات المتعددة دائماً لأنها تشكل سلاحاً قوياً لتأخير شيخوخة الجلد، هذا من جانب، أما من الجانب الآخر، فيمكن ليد الشخص أن تكشف عن شخصيته،حيث تنتشر خطوط التقاطع الجلدية، ويوجد تحت خطوط الكف هذه خطوط متعرجة في كل أنحاء راحة اليد.
ويمكن لليد أن تكون أداة سيكولوجية هائلة، حيث إنها تعبر عن تفاصيل كبيرة حول نوعية القدرة الحدسية أو النفسية لصاحبها، كذلك تشع اليد عبيراً قوياً يمكن تمييزه.. ويقول الأشخاص الذين يعالجون باستخدام اليد في شفاء الأمراض النفسية وغيرها.. إن الجهاز العصبي بأكمله ممثل باليد بصورة مصغرة، وهناك كثير من الأشخاص يستطيعون استشعار الألوان بأيديهم، كما أن آخرين يستطيعون فهم الكثير عن الشخص المعالج بعد مساعدته لشخص ما، فإنه يرى خط أورانس(يقع مباشرة تحت إصبعه الصغير)على يده وهو متوهج باللون الأحمر في أثناء وبعد العلاج.
ويمكن تحليل كل شيء يرى على راحة اليد، حيث إن اليد هي خادمة جسم الإنسان، ولذا فإن أي شيء يؤثر في هذا الجسم يؤثر في اليدين أيضاً. كذلك تعد اليدان الخادم المباشر للدماغ. فقد عرف منذ زمن بعيد أن يد الانسان تستطيع التعبير بالإيماءة بقدر ما تستطيع الشفتان التعبير بالكلام.
فاليد تسأل.. تتوسل.. تعد.. تطرد.. تهدد.. تعانق.. وتعبر كذلك عن الخوف.. الشفقة.. الابتهاج.. والحزن، والشكوك، وكذلك تعيين الوقت، كما تقوم بالاستغفار والتسبيح والمناجاة والدعاء. واليدان هما مرآة الروح، حتى إن العلماء اكتشفوا ارتباطاً غريباً بين طول أصابع الشخص وجاذبية قسمات وجهه وشخصيته أيضاً ! ويبدو أن الطول النسبي لأصبعي الخنصر والسبابة في كلا الجنسين يرتبط ارتباطاً وثيقاً بتناسق قسمات الوجه ما يضفي عليه جاذبية كبيرة، ولله في خلقه شؤون.
اليدان كالمرآة تعكسان الكثير من أسرارالمرأة، والتي من أهمها عمر المرأة الحقيقي، وكف اليد تشير إلى الكثير من الأسرار.
وأصابع اليد أيضاً تحمل الكثير من شخصية المرأة، أما من ناحية العمر فكثير من خبراء التجميل ينصحون المرأة بتكثيف الاهتمام باليدين من أجل الحفاظ على الشباب.
فإذا كان من السهل علينا إخفاء خطوط التجاعيد الأولى، غير أنه من الصعب إخفاء آثار التقدم في السن وآثار البرد والشمس والتغير المفاجئ لدرجات الحرارة والمنظفات على اليدين.
فعندما تتعرض اليدان للشمس بشكل مكثف، تظهر البقع البنية عليهما، ولكن هذه البقع التي تظهر عادة على يدي المرأة ابتداء من عمر الخمسين تظهر أيضاً لدى المرأة الشابة المعرضة لذلك بالوراثة أو التي تتعرض للأشعة فوق البنفسجية بكثرة، ولمعالجة هذه البقع ابتكر بعض اختصاصيي الجلد مساحيق التقشير الكيميائي التي تحفز تجديد الخلايا وتفتح الجلد. كذلك يجب استخدام الكريمات المتعددة دائماً لأنها تشكل سلاحاً قوياً لتأخير شيخوخة الجلد، هذا من جانب، أما من الجانب الآخر، فيمكن ليد الشخص أن تكشف عن شخصيته،حيث تنتشر خطوط التقاطع الجلدية، ويوجد تحت خطوط الكف هذه خطوط متعرجة في كل أنحاء راحة اليد.
ويمكن لليد أن تكون أداة سيكولوجية هائلة، حيث إنها تعبر عن تفاصيل كبيرة حول نوعية القدرة الحدسية أو النفسية لصاحبها، كذلك تشع اليد عبيراً قوياً يمكن تمييزه.. ويقول الأشخاص الذين يعالجون باستخدام اليد في شفاء الأمراض النفسية وغيرها.. إن الجهاز العصبي بأكمله ممثل باليد بصورة مصغرة، وهناك كثير من الأشخاص يستطيعون استشعار الألوان بأيديهم، كما أن آخرين يستطيعون فهم الكثير عن الشخص المعالج بعد مساعدته لشخص ما، فإنه يرى خط أورانس(يقع مباشرة تحت إصبعه الصغير)على يده وهو متوهج باللون الأحمر في أثناء وبعد العلاج.
ويمكن تحليل كل شيء يرى على راحة اليد، حيث إن اليد هي خادمة جسم الإنسان، ولذا فإن أي شيء يؤثر في هذا الجسم يؤثر في اليدين أيضاً. كذلك تعد اليدان الخادم المباشر للدماغ. فقد عرف منذ زمن بعيد أن يد الانسان تستطيع التعبير بالإيماءة بقدر ما تستطيع الشفتان التعبير بالكلام.
فاليد تسأل.. تتوسل.. تعد.. تطرد.. تهدد.. تعانق.. وتعبر كذلك عن الخوف.. الشفقة.. الابتهاج.. والحزن، والشكوك، وكذلك تعيين الوقت، كما تقوم بالاستغفار والتسبيح والمناجاة والدعاء. واليدان هما مرآة الروح، حتى إن العلماء اكتشفوا ارتباطاً غريباً بين طول أصابع الشخص وجاذبية قسمات وجهه وشخصيته أيضاً ! ويبدو أن الطول النسبي لأصبعي الخنصر والسبابة في كلا الجنسين يرتبط ارتباطاً وثيقاً بتناسق قسمات الوجه ما يضفي عليه جاذبية كبيرة، ولله في خلقه شؤون.