منتديات زنتيراستار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بزوار منتدىzantirastar

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» أخطاء تربوية يجب تجنبها
القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها Emptyالسبت يونيو 27, 2009 6:24 pm من طرف admin

» العرس المغربي: التحضيرات بالكامل مع الشرح
القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها Emptyالأربعاء سبتمبر 03, 2008 4:54 am من طرف miss_bébé

» حفل الزفــــــــاف المغربي .
القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها Emptyالثلاثاء سبتمبر 02, 2008 5:30 am من طرف miss_bébé

» عبارات جميله وخياراات رائعه لكتابة بطاقات العرس ههههههههههه
القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها Emptyالثلاثاء سبتمبر 02, 2008 5:01 am من طرف miss_bébé

» دموع ليله الزفاف سر لا تعرفه الا العروس
القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها Emptyالثلاثاء سبتمبر 02, 2008 4:54 am من طرف miss_bébé

» اسئلة مهمة جدا يجب طرحها في فترة الخطوبة !
القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها Emptyالإثنين سبتمبر 01, 2008 12:00 pm من طرف miss_bébé

» لعينيك وشفتيك وشعرك هذه نصائحي .,.,
القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها Emptyالسبت أغسطس 30, 2008 9:51 am من طرف meryamti

» ماهو اول شى يفكر فيه الرجل عندما يحب؟
القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها Emptyالسبت أغسطس 30, 2008 9:38 am من طرف meryamti

» لزفاف اسطوري...
القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها Emptyالأربعاء أغسطس 20, 2008 3:05 am من طرف miss_bébé

التبادل الاعلاني
http://img.aljasr.com/icon.aspx?m=folder_hot
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 



أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها Empty القرآن الكريم تعريفه, أسماؤه ومعانيها الأربعاء يوليو 30, 2008 3:09 am

miss_bébé

miss_bébé
المشرف العام
المشرف العام

بسم الله الرحمن الرحيم



القرآن الكريم

تعريفه * أسماؤه ومعانيها



تعريف القرآن الكريم لغة واصطلاحاً:

لغة: المشهور بين علماء اللغة : " أن لفظ القرآن في الأصل مصدر مشتق من قرأ " يقال قرأ قراءة وقرآناً ، ومنه قوله تعالى : { إن علينا جمعه و قرآنه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه } . ثم نقل لفظ القرآن من المصدرية وجعل علماً .

قال الزرقاني في كتابه " مناهل العرفان " : أما لفظ القرآن فهو في اللغة مصدر مرادف للقراءة ثم نقل من هذا المعنى المصدري وجعل اسماً للكلام المعجز المنزل على النبي صلى الله عليه وسلم من باب إطلاق المصدر على مفعوله ، ذلك مما نختاره استناداً إلى موارد اللغة وقوانين الإشتقاق وإليه ذهب اللحياني وجماعة .

اصطلاحاً: وأما تعريف القرآن اصطلاحاً فقد تعددت آراء العلماء فيه وذلك بسبب تعدد الزوايا التي ينظر العلماء منها إلى القرآن .

فقيل: " القرآن هو كلام الله المنزل على سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم المكتوب في المصاحف المنقول بالتواتر المتعبد بتلاوته المعجز ولو بسورة منه ".

وقيل: " هو كلام الله تعالى المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بلفظه ومعناه والمنقول إلينا بالتواتر ".

والبعض بعضهم يزيد على هذا التعريف قيوداً أخرى مثل : المعجز أو المتحدى بأقصر سورة منه أو المتعبد بتلاوته أو المكتوب بين دفتي المصحف أو المبدوء بسورة الفاتحة والمختوم

بسورة الناس .

والواقع أن التعريف الذي ذكرناه آنفاً تعريف جامع مانع لا يحتاج إلى زيادة قيد آخر، وكل من زاد عليه قيداً أو قيوداً مما ذكرناه لا يقصد بذلك إلا زيادة الإيضاح بذكر بعض خصائص القرآن التي يتميز بها عما عداه .



إطلاق القرآن على الكل وعلى أبعاضه

لا شك أن القرآن يطلق على الكل وعلى أبعاضه . فيقال لمن قرأ اللفظ المنزل كله: إنه قرأ قرآناً. وكذلك يقال لمن قرأ ولو آية منه: إنه قرأ قرآناً. لكنهم اختلفوا:

فقيل إن لفظ " قرآن " حقيقة في كل منهما وإذاً يكون مشتركاً لفظياً ، وقيل هو موضوع للمقدر المشترك بينهما وإذاً يكون مشتركاً معنوياً، ويكون مدلوله حينئذٍ كلياً .

وقد يقال: إن إطلاقه على الكل حقيقة وعلى البعض مجاز !!

والتحقيق: أنه مشترك لفظي، بدليل التبادر عند إطلاق اللفظ على الكل وعلى البعض كليهما، والتبادر أمارة الحقيقة. والقول بعلمية الشخص فيه كما حققنا آنفاً يمنع أنه مشترك معنوي، فتعين أن يكون يكون مشتركاً لفظياً. وهو ما يفهم من كلام الفقهاء إذ قالوا مثلاً:" يحرم قراءة القرآن على الجنب " فإنهم يقصدون حرمة قراءته كله أو بعضه على السواء .



بعض أسماء القرآن الكريم

قال مجد الدين الفيروزأبادي في كتابه " بصائر ذوي التمييز":

اعلم أن كثرة الأسماء تدل على شرف المسمى أو كماله في أمر من الأمور، أما ترى أن كثرة أسماء الأسد دلت على كمال قوته ، وكثرة أسماء القيامة دلت على كمال شدتها وصعوبتها، وكذلك كثرة أسماء الله تعالى دلت على كمال جلال عظمته ، وكثرة أسماء النبي صلى الله عليه وسلم دلت على علو رتبته وسمو درجته، وكذلك كثرة أسماء القرآن دلت على شرفه وفضيلته.



قال أبو المعالي عزيزي بن عبد الملك المعروف بشيذلة في كتاب"البرهان": اعلم أن الله سمى القرآن بخمسة وخمسين اسماً :

سماه : قرآناً وكريماً وكلاماً ونوراً وهدىً ورحمةً وفرقاناً وشفاءً وموعظة وذكراً ومباركاً علياً وحكمةً وحكيماً ومصدقاً ومهيمناً وحبلاً وصراطاً مستقيماً وقيماً وقولاً وفصلاً ونبأً عظيماً وأحسن الحديث ومتشابهاً ومثاني وتنزيلاً وروحاً ووحياً وعربياً وبصائر وبياناً وعلماً وحقاً وهدياً وعجباً وتذكرة وعروة وثقى وصدقاً وعدلاً وأمرا ومناديا وبشرى ومجيدا ونورا وبشيراً ونذيراً وعزيزاً وبلاغاً وقصصاً وصحفاً ومكرمة ومرفوعة ومطهرة .

أما تسميته:

كتاباً : فلجمعه أنواع العلوم والقصص والأخبار على أبلغ وجه ، والكتاب لغة الجمع

والمبين: لأنه أبان أي أظهر الحق من الباطل .

وأما الكلام : فمشتق من الكلم بمعنى التأثير لأنه في ذهن السامع فائدة لم تكن عنده .

وأما النور: فلأنه يدرك به غوامض الحلال والحرام .

وأما الهدى: فلأن فيه الدلالة على الحق وهو من باب إطلاق المصدر على الفاعل مبالغة .

وأما الفرقان: فلأنه فرق بين الحق والباطل .

وأما الشفاء : فلأنه يشفي من الأمراض القلبية كالكفر والجهل والغل والبدنية أيضاً .

وأما الذكر فلما فيه من المواعظ وأخبار الأمم الماضية، والذكر أيضا الشرف .

وأما الحكمة فلأنه نزل على قانون المعتبر من وضع كل شيء في محله ،أولأنه مشتمل على الحكمة .

وأما الحكيم: فلأنه أحكمت آياته بعجب النظم وبديع المعاني، وأحكمت عن تطرق التبديل والتحريف والاختلاف والتباين

وأما المهيمن : فلأنه شاهد على جميع الكتب والأمم السابقة .

وأما الحبل: فلأنه من تمسك به وصل إلى الجنة قويم لا عوج فيه .

وأما الصراط المستقيم : فلأنه فيه بيان قصص الأمم الماضية .

وأما المتشابه: فلأنه يشيه بعضه بعضا في الحسن والصدق .

وأما الروح : فلأنه تحيا به القلوب والأنفس .

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى