زوجان حبسا نفسيهما في البيت بانتظار اتصال المخلوقات الفضائية بهما. ولكن الأغرب في قصتهما هو عدم لمس الماء لأجسادهما منذ 16 عاما
الاعتقاد بالمخلوقات الفضائية والغريبة لا يقتصر علي شعب دون آخر، فهذان الزوجان من ماكاييفا الصناعية في اوكرانيا حبسا نفسيهما في البيت بانتظار اتصال المخلوقات الفضائية بهما. ولكن الأغرب في قصتهما هو عدم لمس الماء لأجسادهما أو قص شعرهما منذ 16 عاما .
الزوج واسمه انتاولي شاكوف يكبر زوجته لاريسا ب 31 عاماً. الفتاة الصغيرة أعجبت بأفكاره وفلسفته عن المخلوقات الفضائية فعاشت معه منذ 21 عاما ومضي علي زواجهما 16 عاما رغم معارضة أهلها لهذا الزواج .
الزوجان لا يطلبان أي مساعدة فحتى الماء يقومان بجمعه من مياه الأمطار وهما اقتصاديان جدا ولا يأكلان إلا مرة واحدة كل يومين. أهل الزوجة اعتادا علي إحضار الطعام لهذين الزوجين مرة واحدة كل شهر ولكن لم يستطيعا إقناعهما بالاستحمام أو تغيير ملابسهما (يقومان بتغيير ملابسهما كل عام مرة لأنها (تهتريء) ولا تصلح لستر عورتهما) حتى هذا اليوم.
جدير بالذكر أن الزوج الفيلسوف اناتولي شاكوف كان من الشخصيات المرموقة أيام الاتحاد السوفييتي السابق وكان عضوا في المجمع الفلكي والتقي بكبار رجال الدولة آنذاك. أما الآن فكل ما يقوم به هو انتظار قدوم المخلوقات الفضائية التي يراقبها مع زوجته عبر بعض الوسائل الفلكية التي يمتلكها أمثال التلسكوب وغيره من الكتب التي ألفها .
الاعتقاد بالمخلوقات الفضائية والغريبة لا يقتصر علي شعب دون آخر، فهذان الزوجان من ماكاييفا الصناعية في اوكرانيا حبسا نفسيهما في البيت بانتظار اتصال المخلوقات الفضائية بهما. ولكن الأغرب في قصتهما هو عدم لمس الماء لأجسادهما أو قص شعرهما منذ 16 عاما .
الزوج واسمه انتاولي شاكوف يكبر زوجته لاريسا ب 31 عاماً. الفتاة الصغيرة أعجبت بأفكاره وفلسفته عن المخلوقات الفضائية فعاشت معه منذ 21 عاما ومضي علي زواجهما 16 عاما رغم معارضة أهلها لهذا الزواج .
الزوجان لا يطلبان أي مساعدة فحتى الماء يقومان بجمعه من مياه الأمطار وهما اقتصاديان جدا ولا يأكلان إلا مرة واحدة كل يومين. أهل الزوجة اعتادا علي إحضار الطعام لهذين الزوجين مرة واحدة كل شهر ولكن لم يستطيعا إقناعهما بالاستحمام أو تغيير ملابسهما (يقومان بتغيير ملابسهما كل عام مرة لأنها (تهتريء) ولا تصلح لستر عورتهما) حتى هذا اليوم.
جدير بالذكر أن الزوج الفيلسوف اناتولي شاكوف كان من الشخصيات المرموقة أيام الاتحاد السوفييتي السابق وكان عضوا في المجمع الفلكي والتقي بكبار رجال الدولة آنذاك. أما الآن فكل ما يقوم به هو انتظار قدوم المخلوقات الفضائية التي يراقبها مع زوجته عبر بعض الوسائل الفلكية التي يمتلكها أمثال التلسكوب وغيره من الكتب التي ألفها .
